خاص الى شباب حلب و دمشق -
قصة نجاح التظاهر في مدينة حمص
قاعدة هامة :في المدن الكبيرة الأمن يستعمل القوة الكافية و المناسبة. لكل حي في حمص تخرج المظاهرة في كل حي ضمن خطة معينة و تستمر فترة محددة ثم يبدأ الانسحاب التكتيكي حيث أنه بعد الانسحاب ولمدة ساعتين او أكثر لا يستطيع أحد السير في الطريق ثم تعود الحياة لطبيعتها (في حين أن مناطق اخرى يأخذ التظاهر فيها طابع أكثر شعبية و أريحية).
الفكرة هي في توفير الحماية لمكان المظاهرة الأمر الذي يمنح الجميع فرصة التظاهر ثم مقاومة الأمن بدل الهروب العشوائي الخطر حيث يتم سد الطرقات الفرعية مباشرة بالحاويات و الحجارة و الاطارات و بث العيون في الطرقات و استعمال الصفارات أو ما شابه لاخبار الجميع بهجوم الأمن حيث ينطلق الجميع إلى الحجارة و التي ترمى بكثافة مما يوقف الامن أو على الاقل يمنح الفرصة للهروب دون اعتقالات وحتى مع و جود الرصاص الحي فإن رمي الحجارة لا يتوقف من الشوارع الفرعية لتأخير الأمن و طبعا الجميع ملثمون حتى يتم التصوير بأريحية و حتى لا يلحق الشباب الاعتقال فيما بعد و لذلك نجد تزايد الأعداد في كل مرة مع هذا الأمان المناطق الشعبية هي الاسرع في انجاز خطة التظاهر لسهولة التنسيق بين أبناء الحي الواحد و الثقة المتبادلة و تعودهم على استعمال القوة البدنية و هي التي لم تتعود عليها الأحياء الحديثة و لكن بما أننا نريد اسقاط نظام وحشي كالنظام السوري فإن السلمية المبالغ فيها لن تنجح.
وقد تاخرت بعض الأحياء الحديثة في حمص في التظاهر كما في حي الانشاءات والقصور ولكنهما الآن من الأحياء التي تخرج في مظاهرات شبه يومية و بدون اعتقالات حتى أن نساء حي الانشاءات تخرج يوميا لوجود الفرصة دائما للانسحاب التكتيكي مع خطة تأخير الأمن.
وبالحديث عن السلمية المفرطة، نقول لشباب حلب: لو دخل الامن بأحذيتهم إلى مسجد في حمص لخرجت في وجوههم جميع أنواع الاسلحة البيضاء (و الرمادية) والكراسي و الاحذية و الحجارة التي في جيوب الشباب و لحصلت معركة و ليس هروب و اعتقالات و تدنيس للمسجد حتى ( كما رأينا) بدون استعمال الأمن و الشبيحة للرصاص، وشباب حلب فيهم البركة.
في حمص تتوفر الارادة الجماعية و المبادرة المباشرة للمقاومة والتصدي لأن الجميع رأى في أول الثورة كيف أن الهروب له تكاليف أكبر من حيث الاعتقالات و من حيث ترسيخ الخوف من الأمن الذين لم يعد أحد يخافهم في حمص بعد أن رأيناهم كثيرا يهربون أمام تكبيرات الشباب و حجارتهم المتطايرة بل الشباب يتندر بالسباب والشتائم للأمن في مسافة فاصلة بين الفريقين بنحو 25 مترا فقط.
و لا نريد الحديث هنا عن أحياء في حمص (وهي كثيرة) أصبحت يخشاها الأمن ولا يستطيع دخولها إلا في ناقلات الجنود و الـ ب.ت.ر التي تقوم بالانتشار التمهيدي قبل نزول الأمن منها عند باب الشخص المطلوب ثم الانسحاب السريع بسبب الخوف الدائم من الشعب.
اللهم انصر شعبنا السورى وحرره من الطغاه
ردحذفاللهم احمى الوطن من كل سوء
ردحذفالوطن باق والاشخاص زائلون ...
راااااااااائع
ردحذفراااااااااائع
ردحذفتحذير هام للمواطنين في كافة الأوطان العربية وشبه العربية ،
ردحذفإن كَثرة مِن الطائرات عديمة الطيارين أو الـ "دُرُونات" "Drones"، التي تُـسَـيّر وتُـقاد مِن مراكز تَحكُّم عَن بُعد عسكرية ومخابراتية داخل أمريكا ومِن خلال الأقمار الإصطناعية، هي طائرات لديها القدرة على حمل وإلـقاء "قـنابل ذكِيَّة" "Smart Bombs"، والتي لها خاصية التَـفَـجُّـر على ارتـفاعات مِن الأرض في الهواء وبدون مُلامسة لأيَّـة أسطُح صلبة، مما يسمح لأدوات السُلطة العميلة الإعلامية أن تُـذيع كَذِباً أن التَـفجـير "إنـتحاري"، لذا يرجى أخذ الحيطة وإفهام الأمريكان السلطويـين السفاكين أننا على علمٍ بما يرتكبونه من جرائم إبادة يظنون أنها علينا خَـفِيَّة .....
تحذير هام للمواطنين في كافة الأوطان العربية وشبه العربية ،
ردحذفلقد اشـتـَد كما ترون مُعَـدَّل تَـنـفيذ مشروع وأچـِنـدة الإبادة الجماعية للعَـرَب وأنْـسِباء العَـرَب هنا وهناك، .. والمُشار إليهما بـبجاحة في مُستـنـدات زعيم السفاحين الماسوني هنري كيسنڠـر, .. والمحفور عن مداهما البشع المُتَّـسِع بـِصَفاقة على سطح المبنى الوثني "أمريكَـن ستونهـِنـچ" المقام في ولاية چـورچـيا, فلا يَـظـُنـَّن أحداً أنهم لا يَـلوُون على المزيد من الإجرام المُستـَطِيـر الذي يمارسونه وهم متسترين وراء الزعماء المزعومين للأوطان العربية وشبه العربية ...
إن كَثرة مِن الطائرات عديمة الطيارين أو الـ "دُرُونات" "Drones"، التي تُـسَـيّر وتُـقاد مِن مراكز تَحكُّم عَن بُعد عسكرية ومخابراتية داخل أمريكا ومِن خلال الأقمار الإصطناعية، هي طائرات لديها القدرة على حمل وإلـقاء "قـنابل ذكِيَّة" "Smart Bombs"، والتي لها خاصية التَـفَـجُّـر على ارتـفاعات مِن الأرض في الهواء وبدون مُلامسة لأيَّـة أسطُح صلبة، مما يسمح لأدوات السُلطة العميلة الإعلامية أن تُـذيع كَذِباً أن التَـفجـير "إنـتحاري"، لذا يرجى أخذ الحيطة وإفهام الأمريكان السلطويـين السفاكين أننا على علمٍ بما يرتكبونه من جرائم إبادة يظنون أنها علينا خَـفِيَّة .....
تُفيد أوراق أبـحاثية أكاديمية أجنبية خطيرة وكثيرة، يعود بعضها إلى عام 1999، إلى أن منصب رئيس الـجمهورية الـمُستقِل بـحُكم بلده - مثلما كان جمال عبد الناصر وأنور السادات - هو منصب لا مكان له في ظل تـخييم "التَهَيـمُن" أو "التسلط" "العالـمي الـجديد" على البلاد العديدة التي تفقد إستقلالها ووحدتها الجغرافبة بشكل مُتدرج حالياً، مثل مصر وسوريا وليبيا واليمن، والبديل الذي تعرضه "خزانات التفكير" المخابراتية الأمريكية وتنفذه أذرعها العسكرية فعلاً هو ’شيئ’ مثل "وكيل حكم عالمي" على صقع أو جزء مساحي من أراضي الجمهورية السابقة ، .. أي أن هناكـ نصب واحتيال "على واسع قوي" يـجري الآن !!!
ردحذف