حسين عبدالحسين

| على يوتيوب |

الجمعة، 24 يونيو 2011

اهلا بكم في دولة حزب الله: منع فيلم ايراني في لبنان

تقرير الجزيرة عن منع الفيلم الايراني الايام الخضراء في لبنان

إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة على X ‏المشاركة في Facebook ‏المشاركة على Pinterest

Labels: لبنان، الايام الخضراء، حزب الله، بيروت، رقابة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية

عرض الإصدار المتوافق مع الأجهزة الجوّلة

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

English

لثلاثة عقود كانت حصانة مملكة البعث في دمشق تأتي من ثباتها، حتى في الخطأ. بل ان صورة التوازن التي لازمت حكم مؤسس النظام حافظ الاسد كانت كفيلة بأن تدوم بعده، رغم المحاولات التجميلية التي لجأ اليها خلفه وما لبث ان تخلى عنها. ولكن يبدو ان للثبات حدودا، ولا سيما بعدما دخلت على المعادلة الاقليمية والدولية معطيات لا يفيد في التعامل معها ارث الاسد الاب. وها هي امارات فقدان التوازن تظهر الآن، وبسرعة مطردة، على الدوائر السياسية السورية (وامتداداتها اللبنانية)، بما يوحي ان مسؤولي المتبقي من البعثيَن راحوا يستشعرون اخيراً غياب الاب المؤسس، وان لم يقرّوا بعد كلياً بمفاعيل غيابه.

سمير قصير، / 26 نوفمبر 2004 /

تابعوني على تويتر

بحث

الأرشيف

◄ 2023 (31)
- ◄ أكتوبر (2)
- ◄ سبتمبر (3)
- ◄ أغسطس (4)
- ◄ يوليو (2)
- ◄ يونيو (1)
- ◄ مايو (3)
- ◄ أبريل (1)
- ◄ مارس (3)
- ◄ فبراير (7)
- ◄ يناير (5)

◄ 2022 (52)
- ◄ ديسمبر (4)
- ◄ نوفمبر (5)
- ◄ أكتوبر (4)
- ◄ سبتمبر (4)
- ◄ أغسطس (5)
- ◄ يوليو (4)
- ◄ يونيو (4)
- ◄ مايو (5)
- ◄ أبريل (4)
- ◄ مارس (5)
- ◄ فبراير (4)
- ◄ يناير (4)

◄ 2021 (138)
- ◄ ديسمبر (4)
- ◄ نوفمبر (5)
- ◄ أكتوبر (5)
- ◄ سبتمبر (4)
- ◄ أغسطس (5)
- ◄ يوليو (7)
- ◄ يونيو (19)
- ◄ مايو (15)
- ◄ أبريل (18)
- ◄ مارس (19)
- ◄ فبراير (17)
- ◄ يناير (20)

◄ 2020 (229)
- ◄ ديسمبر (20)
- ◄ نوفمبر (18)
- ◄ أكتوبر (18)
- ◄ سبتمبر (20)
- ◄ أغسطس (16)
- ◄ يوليو (19)
- ◄ يونيو (22)
- ◄ مايو (19)
- ◄ أبريل (22)
- ◄ مارس (24)
- ◄ فبراير (14)
- ◄ يناير (17)

◄ 2019 (194)
- ◄ ديسمبر (19)
- ◄ نوفمبر (15)
- ◄ أكتوبر (20)
- ◄ سبتمبر (16)
- ◄ أغسطس (13)
- ◄ يوليو (13)
- ◄ يونيو (17)
- ◄ مايو (18)
- ◄ أبريل (17)
- ◄ مارس (17)
- ◄ فبراير (15)
- ◄ يناير (14)

◄ 2018 (218)
- ◄ ديسمبر (19)
- ◄ نوفمبر (15)
- ◄ أكتوبر (13)
- ◄ سبتمبر (18)
- ◄ أغسطس (17)
- ◄ يوليو (19)
- ◄ يونيو (17)
- ◄ مايو (13)
- ◄ أبريل (20)
- ◄ مارس (20)
- ◄ فبراير (21)
- ◄ يناير (26)

◄ 2017 (301)
- ◄ ديسمبر (24)
- ◄ نوفمبر (29)
- ◄ أكتوبر (24)
- ◄ سبتمبر (27)
- ◄ أغسطس (26)
- ◄ يوليو (20)
- ◄ يونيو (25)
- ◄ مايو (27)
- ◄ أبريل (22)
- ◄ مارس (31)
- ◄ فبراير (23)
- ◄ يناير (23)

◄ 2016 (299)
- ◄ ديسمبر (29)
- ◄ نوفمبر (28)
- ◄ أكتوبر (23)
- ◄ سبتمبر (28)
- ◄ أغسطس (24)
- ◄ يوليو (19)
- ◄ يونيو (26)
- ◄ مايو (23)
- ◄ أبريل (23)
- ◄ مارس (25)
- ◄ فبراير (25)
- ◄ يناير (26)

◄ 2015 (301)
- ◄ ديسمبر (27)
- ◄ نوفمبر (24)
- ◄ أكتوبر (28)
- ◄ سبتمبر (32)
- ◄ أغسطس (23)
- ◄ يوليو (32)
- ◄ يونيو (30)
- ◄ مايو (25)
- ◄ أبريل (24)
- ◄ مارس (19)
- ◄ فبراير (21)
- ◄ يناير (16)

◄ 2014 (241)
- ◄ ديسمبر (18)
- ◄ نوفمبر (22)
- ◄ أكتوبر (20)
- ◄ سبتمبر (24)
- ◄ أغسطس (24)
- ◄ يوليو (15)
- ◄ يونيو (20)
- ◄ مايو (28)
- ◄ أبريل (16)
- ◄ مارس (16)
- ◄ فبراير (14)
- ◄ يناير (24)

◄ 2013 (216)
- ◄ ديسمبر (17)
- ◄ نوفمبر (23)
- ◄ أكتوبر (20)
- ◄ سبتمبر (25)
- ◄ أغسطس (25)
- ◄ يوليو (13)
- ◄ يونيو (16)
- ◄ مايو (10)
- ◄ أبريل (16)
- ◄ مارس (15)
- ◄ فبراير (20)
- ◄ يناير (16)

◄ 2012 (210)
- ◄ ديسمبر (14)
- ◄ نوفمبر (23)
- ◄ أكتوبر (26)
- ◄ سبتمبر (18)
- ◄ أغسطس (14)
- ◄ يوليو (13)
- ◄ يونيو (15)
- ◄ مايو (20)
- ◄ أبريل (14)
- ◄ مارس (15)
- ◄ فبراير (14)
- ◄ يناير (24)

▼ 2011 (396)
- ◄ ديسمبر (25)
- ◄ نوفمبر (21)
- ◄ أكتوبر (14)
- ◄ سبتمبر (29)
- ◄ أغسطس (28)
- ◄ يوليو (28)
- ▼ يونيو (44)
- ◄ مايو (62)
- ◄ أبريل (70)
- ◄ مارس (48)
- ◄ فبراير (16)
- ◄ يناير (11)

◄ 2010 (157)
- ◄ ديسمبر (14)
- ◄ نوفمبر (14)
- ◄ أكتوبر (10)
- ◄ سبتمبر (13)
- ◄ أغسطس (4)
- ◄ يوليو (7)
- ◄ يونيو (11)
- ◄ مايو (6)
- ◄ أبريل (19)
- ◄ مارس (20)
- ◄ فبراير (21)
- ◄ يناير (18)

◄ 2009 (102)
- ◄ ديسمبر (7)
- ◄ نوفمبر (9)
- ◄ أكتوبر (7)
- ◄ سبتمبر (8)
- ◄ أغسطس (5)
- ◄ يوليو (6)
- ◄ يونيو (5)
- ◄ مايو (5)
- ◄ أبريل (7)
- ◄ مارس (14)
- ◄ فبراير (13)
- ◄ يناير (16)

◄ 2008 (2)
- ◄ ديسمبر (2)

عبدالحسين لـ "العربية": سياسة بايدن تجاه ايران ما تزال أفكارا مبعثرة

في مقابلة على قناة العربية، قال الكاتب حسين عبدالحسين ان سياسة بايدن تجاه ايران ما تزال أفكارا مبعثرة.

كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠

عبدالحسين لـ "الحدث": ايران تتحكم بتضليل الرأي الاميركي

في مقابلة على قناة "الحدث"، قال الكاتب حسين عبدالحسين ان ضعف معرفة الاميركيين بالشؤون الدولية سمح للنظام الايراني بالتحكم بالاعلام الاميركي وممارسة عملية تضليل للرأي العام.

كانون ثاني (يناير) ٢٠٢٠

تابعوني على فايسبوك

الأكثر قراءة

"جاك الدور يا دكتور"

حسين عبدالحسين المدن لا يبدو الرئيس السوري بشار الأسد ممن يتمتعون بالفطنة، لكنه كان حتما أول من التقط الاشارات الاميركية الروسية حول...
ابرامز: دمشق لن تنزع سلاح «حزب الله» لأن التوازن الإقليمي لمصلحة طهران

من اليمين: ابرامز، كامبانيس وكاتوليس في "مركز التقدم الاميركي" | واشنطن - من حسين عبد الحسين | قال المسؤول السابق في مجلس الأ...
متى توقّع السعودية سلاما مع إسرائيل؟

حسين عبدالحسين الحرة اليوم قبل 78 عاما التقى الراحلان مؤسس السعودية الملك عبدالعزيز ابن سعود ورئيس الولايات المتحدة فرانكلين روزفلت على متن ...

سيرتي الذاتية في موسوعة ويكيبيديا

المظهر: Awesome Inc‎.‎. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Since December 2008